منوعات

بعض من بدع الشيخ  

رسلان  هداه الله  موثقة  نشرت سابقًا  وأذكّر بها لأن كثيرًا من الناس ينخدعون به وبطعوناته بالعلماء من أهل السنّة  فلابد من أن يعرف الناس بعده عن منهج السّلف، وعدم صحة انتسابه إليهم ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة  تنقّص من نبي الله موسى صلى الله عليه وسلم وقال أنه كان خارج الإطار، وكان عاملا بغير عمل، وكان سائرا على غير سبيل   اساءته البالغة لبعض الصحابة ووصف بعضهم بأنه كالحبلى في الشهر التاسع، وبعضهم بأنهم قالوا كلامًا نجس، وبعضهم بانه يتلوى ويلعب في صلاته عبر بتعبير يلمح إلى تشبيه القرآن بالمخلوق، فقال عن القرآن أنه لحمك ودمك   يقول عن المعري -فاسد العقيدة- أنه حكيم، ويستشهد بمقالته الكفرية والتي فيها أن القدر يضحك   صحّف آية من كتاب الله في سياق السخرية فيقول  هاؤم اقرأوا صفحتيه شتم الحكام صراحة على المنبر  يقول: لا تطبيق لشرع الله لأن الناس لا يقبلون  يذكر على المنبر كلامًا فاحشًا لا يمكن ذكره هنا    يستغل خطب الجمعة لنشر العداوات الشخصية، ولشتم خصومه   طعن بالعلماء المعاصرين جملة ويقول أنهم ليسوا بأمثلة تحتذى   قوله الذي يوافق قول الأشاعرة  هناك حيث لا هناك هناك   نسب المشيئة إلى قدرة الله لا إلى الله، وقال: شاءت قدرة الله  وهذا قول فاسد عقيدةً ولغةً   قال أن أمر الله بين الكاف والنون  مخالفا لكتاب الله صراحةً، فقد قال الله {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} قوله أحاديث موضوعة 

زائرنا الكريم : رجاءآ لاتنسى الاشتراك بقناتنا تشجيعآ لنا لتقديم الافضل وحتى يصلك كل جديد

  

شكرا لك .. الى اللقاء 

*

*