أليس مايحدث في بورما إرهابًا
إن مسلمي الروهينجا بميانمار بورما سابقًا يتعرضون لأبشع صور التطهير العرقي والتهجير القسري والقتل الجماعي الذي لا يفرق بين رجل وامرأة وطفل عن طريق الحرق والدفن أحياء والشنق وتقطيع الأعضاء بصورة لم ترَ البشريةُ مثلهايحدث هذا كله في وسط صمت دولي رهيب وزاد من بشاعة هذه الجرائم أنه لا يقوم بها مجرد أفراد أو جماعات فحسب، بل تقوم بها قوات الجيش والشرطة التابعة لحكومة بورما التي تقودها أونج سان سو تشي البوذية العنصرية والحاصلة على جائزة "نوبل للسلام
أليس مايحدث في بورما إرهابًا
إن لم يكن ما يحدث مع مسلمي الروهينجا إرهابًا فكيف يكون الإرهاب أم أن وصف الإرهاب صار من نصيب المسلمين فقط
الإسلام الذي عاشت الأقليات في ظله عقودًا وأزمنة مديدة فى أمن وحرية وسلام
والكل يعلم أن الإسلام بريء من الأعمال الإرهابية التي يقوم بها بعض الجماعات المنحرفة عن منهج ل على جائزة نوبل للسلام كأمثال السفاح مناحم بيجن
وشيمون بيريز وإسحاق رابين وأخيرًا هذه المرأة العنصرية أونج سان سو تشي التي تقود المجازر الوحشية ضد المسلمين الآن في بورما إنها المعايير المزدوجة لأصحاب الحضارة العنصرية الهمجية
إن ما يحدث مع مسلمي الروهينجا يكشف الوجه الحقيقي لمدّعي الحضارة والمدنية والإنسانية ودعاة الحرية وحقوق الإنسان أين المجتمع الدولي والهيئات الدولية والمنظمات التي ترفع راية محاربة الإرهاب في العالم لم نحس منهم من أحد ولم نسمع لهم صوتًا إلا أصواتًا خافتة باهتة ذرًا للرماد في العيون
على قادة العرب والمسلمين أن يتحركوا دوليًا بقوة لإيقاف هذه الجرائ وتوفير الحماية لمسلمي الروهينجا وكذلك الملاذ الآمن للمهجّرين
الإسلام الذي عاشت الأقليات في ظله عقودًا وأزمنة مديدة فى أمن وحرية وسلام
والكل يعلم أن الإسلام بريء من الأعمال الإرهابية التي يقوم بها بعض الجماعات المنحرفة عن منهج ل على جائزة نوبل للسلام كأمثال السفاح مناحم بيجن
وشيمون بيريز وإسحاق رابين وأخيرًا هذه المرأة العنصرية أونج سان سو تشي التي تقود المجازر الوحشية ضد المسلمين الآن في بورما إنها المعايير المزدوجة لأصحاب الحضارة العنصرية الهمجية
إن ما يحدث مع مسلمي الروهينجا يكشف الوجه الحقيقي لمدّعي الحضارة والمدنية والإنسانية ودعاة الحرية وحقوق الإنسان أين المجتمع الدولي والهيئات الدولية والمنظمات التي ترفع راية محاربة الإرهاب في العالم لم نحس منهم من أحد ولم نسمع لهم صوتًا إلا أصواتًا خافتة باهتة ذرًا للرماد في العيون
على قادة العرب والمسلمين أن يتحركوا دوليًا بقوة لإيقاف هذه الجرائ وتوفير الحماية لمسلمي الروهينجا وكذلك الملاذ الآمن للمهجّرين
أليس مايحدث في بورما إرهابًا
على منظمة التعاون الإسلامي أن تقوم بدورها، وكذلك الهيئات الإغاثية وفتح باب التبرع للمنكوبين
على الحكومة المصرية اتخاذ موقف حاسم مع حكومة بورما والضغط عليها من أجل
إيقاف هذه المذابح وخاصة أن هناك علاقات دبلوماسية بين مصر ودولة بورما
ولها سفير لدى مصر، والأزهر له دور كبير في هذه الأزمة لما له من مكانة
عالمية وصوت مسموع وقد كان لفضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر تحرك إيجابي وسعي حثيث لحل هذه القضية
اللهم ارفع البلاء عن إخواننا في بورما وفرج كربهم وآمنهم في أوطانهم وتقبل قتلاهم في الشهداء يارب العالمين
اللهم ارفع البلاء عن إخواننا في بورما وفرج كربهم وآمنهم في أوطانهم وتقبل قتلاهم في الشهداء يارب العالمين
شكرا لك .. الى اللقاء


لاتنسى الاعجاب بصفحتنا عبر الفيس بوك لمتابعتة كل جديد وايضا من اجل التواصل معنا بشكل مباشر ومستمر.
تابعتواصل دائما مع اصدقاء يشاركونك نفس الاهتمامات وذلك من خلال متابعة صفحتنا الرسمية عبر تويتر.
تابعيسعدنا أن تكون احد افراد عائلة ومحبى قناة منوعات طريق الاشتراك فى قناتنا على اليوتيوب.
تابع