منوعات

مرت سبع سنوات كاملة اليوم ثورة 30 يونيو التي كانت شريان الحياة لإنقاذ البلاد من حكم الإخوان المسلمين والتي فككت مفاصل الدولة وضربت أمنها القومي على الجدار

ثورة 30 يونيو ذكرى للشعب وقصة الأمة بعد 7 سنوات

بالمناسبة الثلاثاء 30-6-2020  
هى اجازة رسمية للدولة المصرية

مرت سبع سنوات كاملة اليوم ثورة 30 يونيو التي كانت شريان الحياة لإنقاذ البلاد من حكم الإخوان المسلمين والتي فككت مفاصل الدولة وضربت أمنها القومي على الجدار

زي ما قائدنا البطل قال اللي اتعمل في ال7 سنوات اللي فاتوا ميتعملش في 40 سنه وبشكر الشعب المصري انه اختار إصلاح بلده وتحمل ما لا يتحمله احد

في الذكرى السابعة لثورة 30 يونيو الرئيس عبد الفتاح السيسي انشئ أكبر مشروع في أفريقيا والشرق الأوسط للاستزراع السمكي

في الذكرى السابعة لثورة 30 يونيو الرئيس عبد الفتاح السيسي انشئ أكبر مشروع في تاريخ مصر للإنتاج الحيواني وتسمين البتلو

في الذكرى السابعة لثورة 30 يونيو الرئيس عبد الفتاح السيسي أنشئ أكبر مشروع في الشرق الأوسط للبيوت الزراعية العملاقة

هذه المشروعات القوميه خطوه من الف خطوه اللي عايز يعرف مصر وصلت لحد فين من تقدم وانجازات يشاهد المشاريع اللي حصلت من عام 2013 حتى الآن


القائد وعد واوفي مصر انهارده اد الدنيا كلها

جاءت ثورة 30 يونيو لتحتضن وطنا وتصحح مسارا وتفتح آفاق الحلم والأمل لملايين المصريين الذين هتفوا ضد وسطاء الوطن وسرقوا الأحلام لاستعادة مصر الحرة

7 سنوات مرت حلوة ومريرة نجحت خلالها الدولة في استعادة الأمن وبناء الاقتصاد في معركة الحياة والموت في حب مصر على جميع الجبهات في سيناء المتمركزين الأبطال وفي جميع المحافظات الجنود الآخرون ليسوا مدفوعين فقط بالعزم والوطنية من أجل البناء 

هكذا صعدت مصر مثل الجني وأتلفت ملابسها عام الإخوان وفتحت صفحات جديدة من حياتها شعر خلالها بغد أفضل على جبهة الحياة

إجراءات أمنية مشددة وضربات وقائية لإحباط المؤامرات الإرهابية

بعد اندلاع ثورة 30 يونيو في عام 2013 وإسقاط حكم الإخوان دق تهديد الإرهاب أجراس الحرب مرة أخرى وفي غضون أشهر قليلة بعد الثورة أصبح أحد أخطر التحديات الأمنية التي تهدد أمن واستقرار الوطن بعد أن أقام الإخوان مسرحا في اعتصامهم بالمنطقة الرابعة من العدوية بمدينة نصر 

تولى عدد كبير من قادتهم المنصة وأطلقوا شرارة الإرهاب الأسود بالتحريض المباشر على القتل والتخريب

كما كانت عادتهم لجأت عناصر تلك الخلايا المعادية إلى حرب العصابات وأساليب الأفخاخ المتفجرة اختبأت عناصرها في الجحور والأوساخ بعيدا عن المراقبة الأمنية مدعومة بقوى الشر من الداخل والخارج خرجت من أوكارها منذ زمن مع الوقت يستهدفون الحجر والناس لم يفرقوا بين هذا الدين أو الجنس أو العمر أو الانتماء السياسي استخدموا جميع طرق القتل والتخريب والتخويف والهدف هو تخريب مصر وتقويض جهود التنمية والأخبار العبوات الناسفة والهجمات المسلحة على مدار الساعة

منذ أن فرقت قوات الأمن الاعتصامات المسلحة للإخوان في منطقة رابعة العدوية بالقاهرة وميدان نهضة مصر بالجيزة عام 2013 وجهت الجماعة وخلاياها المسلحة أسلحتهم نحو الشرطة والقوات المسلحة مستهدفة حراس الأمة في كل مكان والكنائس والمساجد وملحقاتها لم تنج من الحرق أو النهب أو التخريب بقصد الانتقام من الدولة وإحراجها وإفراغ ضغائنهم كما كانت عادتهم حيث اعتبروا الأماكن عبادة أهداف سهلة بقصد إحراج الدولة

هرعت الخلايا المسلحة إلى الجنون لتنفيذ أجندتها الخطة هي 

إما العودة إلى السلطة أو الدم كان هذا ما قاله أحد قادتهم على منصة رابعة لكنهم يعرفون أن الوطن لديه درع وسيف القوات المسلحة والشرطة وخلفهم هم الذين يرفضونهم وهذا دون تدمير هذه الدرع لن تكون قادرة بأي حال من الأحوال على تنفيذ خططهم

لكن للحراس رأي آخر فقد أدوا جيدًا في جميع مراكز الحراسة حيث ضحوا بأكثر شجاعتهم وشجاعتهم قيمة سقط مئات الشهداء من مختلف رتب الشرطة من قبل أعضاء الإخوان وما شابههم من ثورة يونيو حتى نهاية عام 2019

خلال السنوات الست الماضية طوّرت الأجهزة الأمنية في وزارة الداخلية حربها ضد التطرف ونجحت في قتل عشرات العناصر الإرهابية والاستيلاء عليها خاصة في شمال سيناء وفي مناطق منفصلة في المناطق الداخلية الصحراوية المحاذية لمحافظات الصعيد 

حيث تمكنت الأجهزة الأمنية من إحباط عدد كبير من الخطط العدائية التي كان من المقرر تنفيذها على قوات الأمن والكنائس على وجه الخصوص وكذلك الخطط التي تم إعدادها مسبقًا ضد المنشآت الحيوية مثل محطات الكهرباء ومراكز الشرطة ومحاولات اغتيال ونجحت شخصيات سياسية وإعلامية وأجهزة الأمن في قتل المئات من المتهمين واحتجازهم وتدمير أوكار تدريب ومخابئ للأسلحة والمتفجرات ووضع اليد على الأوراق التنظيمية

دعا التهديد المتزايد للإرهاب في البلاد إلى حالة تأهب أمني وفرض حالة الطوارئ فضلاً عن الاعتماد على استراتيجية أمنية جديدة لاستباق الضربات للمتطرفين وفقًا لاستراتيجية وزارة الداخلية الذي نجح خلال العام الماضي في إحباط خطط معادية رئيسية كان أبرزها مقتل 40 عنصرًا في هجوم أمني كبير على خلايا إرهابية في مناطق 6 أكتوبر والواحات وسيناء في نهاية ديسمبر 2019 كانوا على استعداد للقيام بعمليات معادية ضد أفراد الجيش والشرطة 

كل عام مصر والامة العربية بخير وسلام 

ومزيد من الانتصارات

زائرنا الكريم : رجاءآ لاتنسى الاشتراك بقناتنا تشجيعآ لنا لتقديم الافضل وحتى يصلك كل جديد

  

شكرا لك .. الى اللقاء 

*

*