منوعات

 الأسبوعان الأخيران في حياة الشيخ محمد متولي الشعراوي

اخر اسبوعين فى حياة الشيخ محمد متولى الشعراوى التفاصيل

الشيخ الشعراوي رحمه الله

توفي يوم الأربعاء 17 حزيران 1998 عن عمر ناهز 87 عاماً

قبل 18 يومًا من الموت ، توقف عن الأكل تمامًا ، وعندما جعلته ابنته يأكل ، جعلته يأكل

يقولها ، يا ابنتي ، أنا لم آكل بعد ، تقول الطب ، خذ فاكهة جيدة ، يقولها مانا

أنا آكل المانجو ، هل هي مانا ، آكل التفاح ، وما إلى ذلك (وبعد أسبوع)

استقال الشرب

- كان ينام فجأة لساعات ولا يتحرك لإيقاظه لأنهم كانوا قلقين

يستيقظ وينبض ، فقال ابنه: "استيقظ ، وإذا أردت أن تطمئن ، فاقرأ".

بجانبه مصحف ، وإذا أخطأت ستجده يصلح لك .. وقد حدث بالفعل ^^

"الأحد 14/6" (قبل وفاته بثلاثة أيام)

كان نجله عبد الرحيم جالسًا في الشقة أعلاه ، فالتقى بابنته جايا.

سألها الشيخ عن والدها فقالت له أعلاه فقال: قل لأبي أن يحضر العربية

فقالت إنه موجود وقال اليوم كما قالت 14 فعد بيده 14 15 16

أوه ، 17. لأخبره ، استعد للغة العربية بسرعة. عليها أن تمشي. ماذا قال اليوم؟

في الأيام ، قالت ذلك ، الأحد. قالها آخر شخصين. أوه ، أوه ، لقول ذلك يا ابنتي.

بسرعة.

اتصل نجله عبد الرحمن عندما احتُل لفترة طويلة برجل اسمه عبد الرحمن.

قال إن بلادهم (مغمورة الموتى) هيّأت المقبرة التي اتفقنا عليها.

فنزل ابنه للقائه فجلس على السرير وبيت رجله وقال له: هههه.

فقلت لعبد الرحمن قال: يا مولانا.

قال: الحمد لله.

"يوم الثلاثيات" قبل الموت بيوم

قال بلال الشعراوي ، وهو في الثانية عشرة من عمره ، لابنه: أريد أن أستحم. فدخلوه وقال: أنا أفعل.

أريد أليافًا خشنة وافرك جسدي الصلب وألبسني ملابس جديدة نقية.

وجلابيته البيضاء كانت جديدة ، وعندما خرج قال لحفيدته أملي الظفري.

فقام بتصويبهم وقال لابنه ، "أنت شرطتي" ، قال ، "لا تقلق."

فيقول: هل تعملين فيها عريسًا أم ماذا؟ قال ، "أوه ، هذا صحيح ، أنا عريس."

- الساعة 3 صباحا

وفجأة قال لأولاده وأحفاده: "اخرجوا!"

صعد الرجال إلى الشقق أعلاه ، وجلست الفتيات في المنزل أدناه.

"الأربعاء الساعة 6 صباحا" يوم الوفاة

وفجأة كان ابنه عبد الرحيم بصحة جيدة من النوم وخرج للقاء الرجال أيضا.

استيقظوا ونزلوا إلى المنزل تحت أخته ، فقالت لها: ماذا حدث؟

كان عليه أن يقتله ، لأنه لا توجد طريقة لإهانتي ، فقال لها. قالت إنني جئت لأدخله.

حتى تتمكن من كسر الفجر.

وجدت الباب مفتوحا وزقلي.

فأخذ ابنه أخته ودخل منزل الرجل العجوز والتقى به على السرير.

بيت رجله ، فيقول: "لماذا أنت مستاء من فاطمة؟" قال: يبكي عليها.

.

جلسوا يمزحون مع بعضهم البعض ويتأملون ذكرياتهم ، وفجأة لم يفعل الشيخ ذلك

وضعها على السرير وقال: الله ، الله ، ونظر من فوقها وقال مرحبا يا سيدي.

ابراهيم مرحبا سيدتي زينب مرحبا سيدنا حسين اهلا بكم في هذا وذاك وقال

اسماءى كثيرة من اسماء المنزل

وفجأة قال الله الله الله أستحق كل هذا؟

لماذا أنا جاي أوه أنا جاي

أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أنك (ونصحك بإصبعه) محمد رسول الله.

و مات

"لذا أزلنا غطائك عنك ، لذا فإن بصرك اليوم حديدي." صدق الله العظيم

زفاف العريس الفعلي

وفقنا الله خاتمة طيبة

الدعاء له بالرحمة والمغفرة

زائرنا الكريم : رجاءآ لاتنسى الاشتراك بقناتنا تشجيعآ لنا لتقديم الافضل وحتى يصلك كل جديد

  

شكرا لك .. الى اللقاء 

*

*